0 
الله يصلح حالك يامصيلحى
المصيلحي» يكلف قيادة «التموين» بالخروج في حملات على منافذ توزيع
البوتاجاز
أربعاء, 03/02/2010 - 23:17 — MOHAMED REDA
---------------------------------------------------------------------------------------
الله يصلح حالك يامصيلحى
---------------------
فتحت صفحة التعليق وتوقفت كثيرا والله ضاع منى الكلام فالصورة ابلغ من أى
كلام ممكن انا او غيرى يكتبه الصورة خير تعبير عن الواقع المرير الذى
نعانيه جميعا نحن المواطنون البسطاء محدودى الدخل . استحلفكم بالله
العظيم ان تنظروا مرة اخرى الى الصورة ولاحظوا كم السيدات اللاتى يحملن
على رؤوسهن انابيب البوتاجاز والتى ينوء بحملها أولو القوة .
هؤلاء النسوة مع الحزن والاسى والمرارة هن أمى وأمك او زوجتى وزوجتك او
اختى واختك او بنتى وبنتك وستجد فيهن المريضة وذات الظروف الخاصة
والمطلقة والارملة التى تجرى على اولادها يعنى الا يكفيهن المعاناة من
ظروف المعيشة فنزيد عليهن المعاناة فى طوابير العيش وانابيب البوتاجاز
وزحمة الجمعية والاهانة فى المواصلات .
ماذا يشعر السادة المسئولين عند مشاهدة هذه الصور فى وسائل الاعلام ؟
وماذا يكون احساسهم؟ ام نزعت من قلوبهم الرحمة ! وعندما يضعون رؤوسهم فى
فراشهم الا يشعرون بوخذ وتأنيب ضمائرهم الا يجول بخواطرهم انهم بحكم
التكليف الذى قبلوه واقسموا عليه مسئولون عن هؤلاء النسوة ,
و....
البوتاجاز
أربعاء, 03/02/2010 - 23:17 — MOHAMED REDA
---------------------------------------------------------------------------
الله يصلح حالك يامصيلحى
---------------------
فتحت صفحة التعليق وتوقفت كثيرا والله ضاع منى الكلام فالصورة ابلغ من أى
كلام ممكن انا او غيرى يكتبه الصورة خير تعبير عن الواقع المرير الذى
نعانيه جميعا نحن المواطنون البسطاء محدودى الدخل . استحلفكم بالله
العظيم ان تنظروا مرة اخرى الى الصورة ولاحظوا كم السيدات اللاتى يحملن
على رؤوسهن انابيب البوتاجاز والتى ينوء بحملها أولو القوة .
هؤلاء النسوة مع الحزن والاسى والمرارة هن أمى وأمك او زوجتى وزوجتك او
اختى واختك او بنتى وبنتك وستجد فيهن المريضة وذات الظروف الخاصة
والمطلقة والارملة التى تجرى على اولادها يعنى الا يكفيهن المعاناة من
ظروف المعيشة فنزيد عليهن المعاناة فى طوابير العيش وانابيب البوتاجاز
وزحمة الجمعية والاهانة فى المواصلات .
ماذا يشعر السادة المسئولين عند مشاهدة هذه الصور فى وسائل الاعلام ؟
وماذا يكون احساسهم؟ ام نزعت من قلوبهم الرحمة ! وعندما يضعون رؤوسهم فى
فراشهم الا يشعرون بوخذ وتأنيب ضمائرهم الا يجول بخواطرهم انهم بحكم
التكليف الذى قبلوه واقسموا عليه مسئولون عن هؤلاء النسوة ,
و....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق