



بالذمة هل هذا يرضى رينا ....؟
يقوم بعض التجار من رجال الاعمال باستيراد التليفونات المحمولة من الصين واغراق الاسواق بها ويشتريها المواطن البسيط قاطعا من قوت يومه وبيته واولاده ومنهم من اشتراها بالتقسط ومازال يدفع اقساطها حتى الان ثم يفاجأ بقطع الخدمة عنه والمطلوب منه ان يرمى هذا التليفون فى البحر والسبب انه غير مطابق للمواصفات أو انه ضار بالبيئة او لأى سبب آخر لانعرفه ....
واين كانت اجهزة الرقابة والجمارك وقت دخول هذه الأعداد الرهيبة من التليفونات ؟
الى متى يستمر هذا المسلسل السخيف من الغش والخداع للمواطن البسيط المغلوب على امره دائما ؟
ومن يعوضه عما دفع من قوت يومه لشراء هذا التليفون والذى ذهبت ارباحه الطائلة الى جيوب شلة من المنتفعين والمتسلقين مصاصى دماء الغلابة والبسطاء ؟ ।
وبدلا من البحث عن المتهم الحقيقى يتم تحميل المسئولية للمواطن المغلوب على أمره ويدفع هو ثمن ماأرتكبه غيره من أخطاء وسلب ونهب ।
وعلى رأى المثل يعملوها الكبار ويقعوا فيها الصغار .....؟
ولنا الله ....
يقوم بعض التجار من رجال الاعمال باستيراد التليفونات المحمولة من الصين واغراق الاسواق بها ويشتريها المواطن البسيط قاطعا من قوت يومه وبيته واولاده ومنهم من اشتراها بالتقسط ومازال يدفع اقساطها حتى الان ثم يفاجأ بقطع الخدمة عنه والمطلوب منه ان يرمى هذا التليفون فى البحر والسبب انه غير مطابق للمواصفات أو انه ضار بالبيئة او لأى سبب آخر لانعرفه ....
واين كانت اجهزة الرقابة والجمارك وقت دخول هذه الأعداد الرهيبة من التليفونات ؟
الى متى يستمر هذا المسلسل السخيف من الغش والخداع للمواطن البسيط المغلوب على امره دائما ؟
ومن يعوضه عما دفع من قوت يومه لشراء هذا التليفون والذى ذهبت ارباحه الطائلة الى جيوب شلة من المنتفعين والمتسلقين مصاصى دماء الغلابة والبسطاء ؟ ।
وبدلا من البحث عن المتهم الحقيقى يتم تحميل المسئولية للمواطن المغلوب على أمره ويدفع هو ثمن ماأرتكبه غيره من أخطاء وسلب ونهب ।
وعلى رأى المثل يعملوها الكبار ويقعوا فيها الصغار .....؟
ولنا الله ....




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق