القمص سرجيوس وكيل البطريركية رمى الكورة فى ملعب الأمن المصرى والأزهر الشريف ....
فلماذا لايتكلم أحد رجال الأمن أو أحد رجال الأزهر لقض الاشتباك فى هذه القضية الشائكة وتوضيح الحقيقة للرأى العام واخماد الفتنة فى مهدها ومعرفة الملابسات الحقيقة ...
أم ممنوع عليهم الكلام أيضا .. والسكوت مفروض عليهم فرضا ...حتى ينفض المولد ويذهب الموضوع فى طى النسيان كعادة قضايا الرأى العام الساخنة تموت بمرور الايام حتى يطلع علينا موضوع جديد يحتل الصدارة ويشغل الناس وينسيهم مامضى من قضايا وأحداث ....
فعلا طلع النسيان من أكبر النعم التى أنعم الله بها على البنى آدميين ..
مظاهرة بمسجد عمرو بن العاص للمطالبة بإظهار «كاميليا» .. وتشكيك في فيديو نفي إسلامها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق